ما حدث في احدى المستشفيات الالمانية يفسح الامل امام اللواتي لم ينجبن في العمر المناسب للانجاب. حيث رزقت امرأة من ولاية بافاريا وعمرها 64 عاما طفلة، وذلك تحت اشراف اطباء في مستشفى بمدينة اشافنبورغ، وحسب تقرير المستشفى فان الام والطفل في حالة جيدة.
وكانت المرأة التي فضلت عدم ذكر اسمها قد اجرت خارج المانيا عملية تلقيح بويضة تم التبرع بها لان القانون الالماني لا يسمح بذلك، وخصبت بحيوان منوي اخذ من زوجها ليزرع في رحمها. ومن اجل تفادي اي عوارض او انتكاسات ظلت الام طوال الاشهر الثلاثة الاخيرة تحت اشراف طبي مكثف، واخضعت لعملية ولادة قيصرية.
ولم ترزق هذه السيدة باطفال في سن الشباب لانها كانت تتعرض لاسقاط الحمل في الاشهر الاولى.
الا ان هذه البافارية ليست الاولى التي تنجب طفلا بعمرها، اذا سبقتها امراة اكبر منها سنا وعمرها 66 عاما في النمسا ورزقت في مستشفى الجامعة بمدينة غراس بطفل في شهر
اذار( مارس) الماضي، ويقول الطبيب المعالج ان الطفل بدأ يحبو وبصحة جيدة لكن الام متعبة لانها لا تنام بشكل كاف. وكانت هذا الام قد اخضعت لعملية زرع اصطناعية عام 2001 وكانت الاول في اوروبا لكنها لم تكلل بالنجاح، الا ان المستشفى في نفس الوقت سجلت نجاح عملية تلقيح لمرأة عمرها 58 سنة.
لكن الرقم القياسي سجلته اسبانية في الولايات المتحدة الاميركية. فمع بلوغها سن ال67 طلبتالسيدة من طبيبها في احد المستشفيات بولاية كاليفورنيا اجراء عملية تلقيح لها بعد ان اكدت له بان عمرها لم يتجاوز بعد ال55 سنة وهو الحد الاقص للتلقيح الاصطناعي، وصدق الطبيب مزاعمها وتقاضي عن العملية ومدة العلاج حوالي 59 الف دولار . وفي ال29 من شهر كانون الاولى ( دسبتمبر) عام 2006 رزقت من دون اي صعوبات توأمين ذكرين مازالا في صحة جيدة.
وكانت المرأة التي فضلت عدم ذكر اسمها قد اجرت خارج المانيا عملية تلقيح بويضة تم التبرع بها لان القانون الالماني لا يسمح بذلك، وخصبت بحيوان منوي اخذ من زوجها ليزرع في رحمها. ومن اجل تفادي اي عوارض او انتكاسات ظلت الام طوال الاشهر الثلاثة الاخيرة تحت اشراف طبي مكثف، واخضعت لعملية ولادة قيصرية.
ولم ترزق هذه السيدة باطفال في سن الشباب لانها كانت تتعرض لاسقاط الحمل في الاشهر الاولى.
الا ان هذه البافارية ليست الاولى التي تنجب طفلا بعمرها، اذا سبقتها امراة اكبر منها سنا وعمرها 66 عاما في النمسا ورزقت في مستشفى الجامعة بمدينة غراس بطفل في شهر
اذار( مارس) الماضي، ويقول الطبيب المعالج ان الطفل بدأ يحبو وبصحة جيدة لكن الام متعبة لانها لا تنام بشكل كاف. وكانت هذا الام قد اخضعت لعملية زرع اصطناعية عام 2001 وكانت الاول في اوروبا لكنها لم تكلل بالنجاح، الا ان المستشفى في نفس الوقت سجلت نجاح عملية تلقيح لمرأة عمرها 58 سنة.
لكن الرقم القياسي سجلته اسبانية في الولايات المتحدة الاميركية. فمع بلوغها سن ال67 طلبتالسيدة من طبيبها في احد المستشفيات بولاية كاليفورنيا اجراء عملية تلقيح لها بعد ان اكدت له بان عمرها لم يتجاوز بعد ال55 سنة وهو الحد الاقص للتلقيح الاصطناعي، وصدق الطبيب مزاعمها وتقاضي عن العملية ومدة العلاج حوالي 59 الف دولار . وفي ال29 من شهر كانون الاولى ( دسبتمبر) عام 2006 رزقت من دون اي صعوبات توأمين ذكرين مازالا في صحة جيدة.